محامٍ يكشف هوية الشخص الظاهر في المقطع.. تعرف على التفاصيل الآن

فيديو هدير عبد الرازق الجديد عاد بقوة إلى صدارة نتائج البحث على جوجل تريند، حيث تخطى البحث عنه حاجز العشرة آلاف بحث خلال ساعات قليلة، بسبب مقطع الفيديو الذي وثقت فيه تعرضها للاعتداء بالضرب والسحل داخل إحدى الشقق السكنية، مما أثار جدلاً واسعًا بين الجمهور والمتابعين.

تفاصيل فيديو هدير عبد الرازق الجديد وموقف المحامي

أكد المحامي هيثم بسام في تصريحات صحفية أن الشخص الذي ظهر في فيديو ضرب هدير عبد الرازق الجديد هو زوجها، موضحًا أن هدير قامت بتصوير الفيديو خلسة داخل منزل الزوجية أثناء نشوب مشادة بينهما؛ هذا وأعلن بسام أنَّه سيقرُب بتقديم بلاغ رسمي يتهم هدير عبد الرازق بالتشهير بموكله من خلال نشر الفيديو الذي يوثق التعدي عليها بالضرب، في خطوة قانونية تهدف إلى حفظ حقوق الزوج ووقف نشر هذا المحتوى.

تحقيقات الأجهزة الأمنية حول فيديو هدير عبد الرازق الجديد

تجري الأجهزة الأمنية حاليًا تحقيقات مكثفة في قضية فيديو هدير عبد الرازق الجديد، وذلك عقب نشرها المقطع عبر حسابها الرسمي على منصة “إنستغرام”، والذي يُظهر تعرضها لأعمال عنف وسحل داخل شقة خاصة على يد شخص مجهول الهوية. وتأتي هذه التحقيقات في ظل تساؤلات عديدة عن ملابسات الواقعة وأسباب تداول الفيديو، وتسعى الأجهزة المعنية إلى كشف جميع التفاصيل لتحقيق العدالة.

قضايا سابقة وأحداث مثيرة للجدل تخص هدير عبد الرازق

في تطورات أخرى أثارت الجدل، انتشر في يوليو الماضي مقطع فيديو غير لائق نُسب إلى هدير عبد الرازق، مما دفعها إلى الرد بسرعة، مؤكدة أن الفيديو تم تسريبه من قبل طليقها، مشيرة إلى أن الشخص الذي ظهر معها في المقطع هو طليقها نفسه. هذا التصريح أعاد جدل العلاقة بين هدير والشخص المعني إلى السطح، وتُظهر هذه الأزمة تعقيدات الحياة الشخصية التي تمر بها هدير في مواجهة هذه الفضائح.

• فيديو هدير عبد الرازق الجديد يحصد أكثر من 10 آلاف بحث على جوجل تريند
• المحامي هيثم بسام يؤكد هوية الشخص في الفيديو ويخطط لتقديم بلاغ رسمي
• الأجهزة الأمنية تحقق في الفيديو المثير للاعتداء
• تصريحات هدير عبد الرازق حول تسريب فيديو سابق من طليقها

يستمر فيديو هدير عبد الرازق الجديد في كسب اهتمام كبير وتفاعل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يعكس هذا الفيديو وجهاً جديداً من التوترات التي تحيط بحياة البعض من المشاهير، كما يفتح الباب أمام المزيد من التساؤلات القانونية والاجتماعية حول آليات التعامل مع مثل هذه المشاكل من خلال وسائل الإعلام والقضاء، وسط متابعة دقيقة من الجمهور والأجهزة الرسمية على حد سواء.