«تفاؤل متجدد» بن بريك يعيد الأمل بدولة فاعلة وينعش مؤسسات الدولة بعد شهر

الكلمة المفتاحية: أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول لرئاسته لمجلس الوزراء

أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول لرئاسته لمجلس الوزراء انعكاس حقيقي لحيوية متجددة في مسيرة العمل الحكومي، حيث ظهرت حركته الفاعلة في مختلف القطاعات الحكومية، مما أثار إعجاب الأوساط الرسمية والشعبية، مع تعزيز روح الالتزام والانضباط في أداء المؤسسات وتحفيزها لمواجهة تحديات الراهن بجدية متناهية وبخطوات عملية.

أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول لرئاسته لمجلس الوزراء في تحريك الملفات الساخنة

حرص الدكتور سالم بن بريك منذ تعيينه على إعادة تنشيط أداء الحكومة من خلال إدارة جلسات وزارية متتالية وفعالة رافقها تفعيل يومي لاجتماعات مجلس الوزراء، مؤكدًا على كسر حالة الركود التي عاشتها الأجهزة الحكومية خلال الفترة السابقة، وقد أولى اهتمامًا خاصًا للمتابعة الدقيقة لأعمال الوزارات مع توجيه رسائل صارمة بضرورة الالتزام بالقوانين واللوائح وبرامج التطوير الخاصة بكل قطاع، وعمل على رسم استراتيجية واضحة لمواجهة أزمات الكهرباء والخدمات وتحسين الوضع الاقتصادي بما يضمن نتائج ملموسة على مستوى حياة المواطنين.

أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول لرئاسته لمجلس الوزراء بين الإصلاح الإداري والدور الخارجي

على الصعيد الخارجي، قال بن بريك إن تعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والمنظمات الدولية يعد أساسًا لدعم جهود حكومته في تحسين الظروف الإنسانية، ولذلك كثّف تحركاته الرسمية بهدف استقطاب دعم أوسع، وكانت رؤيته واضحة في ترسيخ أسس الشفافية والمحاسبة خلال إدارة الإنفاق الحكومي، حيث شملت خطواته إصلاحية مهمة تضمنت مراجعة مكثفة للملفات المتراكمة وترتيب الأولويات بما يخدم المناطق المحررة، فأصبحت رئاسة الوزراء تحت قيادته مركزًا للقرار مُحترمًا ومتجدّدًا مما ساهم في رفع وتيرة العمل وتحقيق مناخ جدي بين المؤسسات الحكومية.

لماذا يعتبر أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول لرئاسته لمجلس الوزراء علامة فارقة في السياسة اليمنية؟

يرى الخبراء والمراقبون أن أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول يمثل بداية مرحلة جديدة عنوانها الوضوح والجدية والالتزام، خصوصًا مع ظهور نتائج ملموسة على صعيد الإنضباط المؤسسي وفعلية العمل، حيث اعتبروا هذه الفترة نموذجية في تجاوز الفوضى السابقة وتعزيز الثقة المتشاركة بين الحكومة والمواطنين، ومن المتوقع أن تتواصل الخطوات الإصلاحية، لا سيما مع التركيز على القطاعات الحيوية التي تمثل تحديات ملحّة.

  • عقد اجتماعات وزارية متتالية بنظام وانتظام
  • إعادة فعاليات مجلس الوزراء بشكل منتظم
  • متابعة مباشرة لأداء الوزارات والمؤسسات الحكومية
  • توجيه رسائل صارمة للالتزام والانضباط
  • وضع خطط عملية لمواجهة التحديات الكبرى في الكهرباء والخدمات
  • تعزيز العلاقات الخارجية مع الدول الشقيقة والمنظمات الدولية
  • إطلاق خطوات إصلاحية لإعادة ترتيب أولويات الإنفاق
البندالتفاصيل
الإصلاحات الإداريةمراجعة ملفات متراكمة وزيادة الشفافية والمحاسبة
التحركات الخارجيةتعزيز العلاقات مع الدول الشقيقة والمنظمات الدولية لدعم الحكومة
المتابعة الحكوميةمتابعة أداء الوزارات والتأكيد على الانضباط وتحسين الخدمات
أداء المجلسجلسات وزارية متواصلة وتنشيط دور مجلس الوزراء

لعب أداء الدكتور سالم بن بريك خلال الشهر الأول لرئاسته لمجلس الوزراء دورًا محوريًا في تحويل مركز القرار إلى محطة فاعلة محكومة بالجدية، مما ينعكس مباشرة على تحسين أوضاع المواطنين وتعزيز آمالهم في حكومة تستطيع أن تدير الصعاب بواقعية وحكمة مع حاجتهم الماسة إلى خطوات ترسي الإصلاح وتستمر في ضمان أداء مؤسسي فاعل يقود إلى بناء دولة مستقرة وقادرة على مواجهة التحديات الحالية.