«أولوية دعم» البنك الأهلي التعليم والصحة في خطته التمويلية الجديدة لعام 2024

البنك الأهلي: التعليم والصحة على رأس أولوياتنا التمويلية تعتبر كلمة البنك الأهلي: التعليم والصحة على رأس أولوياتنا التمويلية محور اهتمام بالغ لدى الجميع وخاصة في ظل الدور الكبير الذي يلعبه البنك الأهلي المصري في دعم قطاعي التعليم والصحة باعتبارهما عماد التنمية المستدامة والشاملة في مصر ويبرز البنك الأهلي التزامه العميق تجاه هذه القطاعات عبر ضخ محفظة تمويلية ضخمة تخطت 7 إلى 8 مليارات جنيه تغطي الجامعات والمعاهد والمدارس على مستوى الجمهورية لتعزيز البنية التعليمية وتحسين جودة الحياة.

أهمية البنك الأهلي: التعليم والصحة على رأس أولوياتنا التمويلية ودورها في التنمية الاقتصادية

يؤكد البنك الأهلي أن التعليم والصحة يشكلان حجر الزاوية في خططه التمويلية والاستثمارية وذلك لأن دعم هذه القطاعات يؤثر بشكل مباشر على تقدم المجتمع واقتصاده، حيث تستند خطط التنمية المستدامة إلى بنية تعليمية وصحية قوية تسهم في إعداد وتأهيل الكوادر البشرية المستقبلية التي تساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي والاجتماعي بما يتوافق مع رؤية الدولة المستقبلة. وفي هذا الإطار، تخصص محفظة البنك الأهلي للتعليم مبالغ كبيرة تتراوح بين 7 و8 مليارات جنيه لتشمل جميع مؤسسات التعليم العالي والمدارس على مستوى محافظات مصر، مما يعكس وفاء البنك بمسؤولياته المجتمعية وتمسكه بتطوير التعليم.

البنك الأهلي: التعليم والصحة على رأس أولوياتنا التمويلية عبر استراتيجيات مبتكرة

يرتكز دعم البنك الأهلي لقطاع التعليم على أربعة محاور استراتيجية متكاملة تجعل من التمويل والاستثمار والتحول الرقمي والمشاركة المجتمعية ركائز أساسية لتعزيز جودة التعليم ورسم ملامح مستقبل أفضل للمجتمع، إذ يسعى البنك إلى تمويل مشروعات تعليمية مبتكرة وتطوير البنية التحتية الرقمية التي تساهم في إحداث نقلة نوعية في منظومة التعليم بما يتماشى مع خطط الدولة المستقبلية ويشمل ذلك تطوير الجامعات والمعاهد والمدارس عبر إدخال التكنولوجيا الحديثة وتحسين الخدمات التعليمية وتسهيل الوصول إليها.

الإجراءات التقنية التي يؤكد من خلالها البنك الأهلي: التعليم والصحة على رأس أولوياتنا التمويلية

لم يقتصر حرص البنك الأهلي على دعم التعليم والصحة فقط بل امتد إلى تقديم خدمات مصرفية متكاملة تضمن للعملاء تجربة سلسة، حيث أعلن البنك عن استعادة كفاءة عمل جميع ماكينات الصراف الآلي التابعة له والتي تأثرت سابقًا نتيجة الحريق الكبير في سنترال رمسيس. وفي هذا السياق يعمل فريق فني متكامل على مدار الساعة لمتابعة وصيانة الماكينات ميدانيًا لضمان استمرارية تقديم الخدمات دون توقف، إلى جانب التنسيق مع الجهات المختصة لتنفيذ خطة الطوارئ المعروفة باسم “الخطة ج” التي تهدف لتحويل الخدمات الرقمية إلى سنترالات بديلة بسبب تعطل السنترال الأساسي.

  • محفظة تمويلية تغطي الجامعات والمعاهد والمدارس تتجاوز 7 إلى 8 مليارات جنيه
  • أربعة محاور استراتيجية لدعم التعليم تشمل التمويل والاستثمار والتحول الرقمي والمشاركة المجتمعية
  • استرجاع كامل لكفاءة ماكينات الصراف الآلي لضمان استمرارية الخدمة
  • متابعة فنية مكثفة لمراقبة وصيانة الأجهزة على مدار الساعة
  • تنفيذ خطة بديلة لتحويل الخدمات الرقمية بسبب أضرار سنترال رمسيس
العنصرالتفصيل
محفظة التمويل التعليميتجاوزت 7 إلى 8 مليارات جنيه تشمل مختلف المؤسسات التعليمية
المحاور الاستراتيجيةالتمويل، الاستثمار، التحول الرقمي، المشاركة المجتمعية
خدمات الصراف الآليعمل كامل ومستمر مع فِرق فنية على مدار 24 ساعة
الإجراءات الطارئةتنفيذ “الخطة ج” لتوفير سنترالات بديلة للخدمات الرقمية

يثبت البنك الأهلي المصري أن التركيز المستمر على التعليم والصحة كأولوية تمويلية ليس فقط واجبًا اجتماعيًا بل استثمارًا حيويًا في حاضر ومستقبل مصر مما يعكس دور البنك كمحفز للتطور والازدهار الاقتصادي والاجتماعي في كل أنحاء الجمهورية، وفي نفس الوقت يستمر البنك في تقديم خدمات مالية موثوقة تواكب أي طارئ لضمان رضا العملاء واستدامة الدعم لجميع القطاعات الحيوية.