«مفاجأة الموسم» سباق زايد الخيري 6 محطات عالمية لأول مرة في الموسم الجديد

أول مرة.. 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري يشكل نقلة فريدة في تاريخ الحدث، حيث أعلن عن توسع غير مسبوق يشمل ست دول في قارات متعددة، مما يعكس عمق التجربة الإنسانية والرياضية التي ترتكز على دعم العمل الخيري، وهذا التوسع يعزز من دور السباق كمنصة عالمية تجمع القيم والتجارب بين الشعوب المختلفة ويحفز على المزيد من العطاء والتضامن

تفاصيل 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري وأهميتها

تقدم الموسم الجديد لسباق زايد الخيري 6 محطات عالمية تتوزع بين آسيا وأمريكا الجنوبية وأوروبا ودول أخرى مثل الإمارات ومصر والولايات المتحدة، مع إضافة دول جديدة في الصين والبرازيل والمجر لأول مرة، الأمر الذي يزيد من الطابع العالمي والمستدام للسباق ويتماشى مع رسالته الإنسانية التي تركز على نشر المحبة والسلام ويشمل البرنامج أنشطة متنوعة ومسافات منافسة مختلفة تشمل سباق للروبوتات، مما يفتح آفاقًا رياضية جديدة بمشاركة واسعة

برنامج 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري: مواعيد ومسافات وجوائز

تشهد الدورة الجديدة بداية قوية من العاصمة الصينية بكين يوم 21 سبتمبر بمنافسات لمسافات متباينة وجوائز مالية تصل إلى 30 ألف دولار، يليها محطة ريو دي جانيرو في البرازيل في أكتوبر، مع استمرار الفعاليات في أبوظبي في نوفمبر تزامنًا مع الاحتفالات الوطنية وجوائز تبلغ 1.5 مليون درهم، ثم القاهرة في ديسمبر، وميامي في يناير 2026، فيما تختتم بودابست في مايو 2026، لتوزع الجوائز والفعاليات بأسلوب يضمن المشاركة المجتمعية والدعم الخيري المنتشر

دور 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري في تعزيز القيم الإنسانية

تجسد 6 محطات عالمية في الموسم الجديد لسباق زايد الخيري رؤية واضحة لاستدامة العمل الخيري وتوسيع قاعدة الشراكات الدولية التي تدعم أهداف السباق، كما يعكس هذا التوسع الحرص على تعزيز مبادئ المحبة والتضامن التي أرساها مؤسس السباق المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ويستقطب دعماً متزايداً من مؤسسات رياضية وإنسانية محلية وعالمية تعكس التزام القيادة الرشيدة وحرصها على توسيع نفوذ المشاريع الخيرية التي تخدم المجتمعات بشكل مباشر

• توسيع المشاركة لدول وقارات جديدة لزيادة تأثير الرسالة الإنسانية
• احتضان فعاليات رياضية مبتكرة كالروبوتات لتعزيز جذب الشباب والمهتمين بالتقنيات الحديثة
• تقديم جوائز مالية محترمة تحفز المشاركين على المساهمة بقوة في السباق
• التزام النقل الإعلامي والرياضي العالمي الذي يوثق الحدث وينشر القيم المستهدفة
• دمج المجتمع في فعاليات عائلية لزيادة الوعي الصحي والتعزيز الرياضي المنسجم مع رسالة السباق

يواصل سباق زايد الخيري انطلاقه من أبوظبي عام 2001 حتى وصل بإرثه العريق إلى المحافل الدولية، مع توسيع مستمر ليشمل الولايات المتحدة ومصر ودول جديدة ليبرز كمنصة إنسانية ورياضية تحقق الدعم للمرضى والأبحاث الطبية وتبني مجتمعًا أكثر صحةً وعطاءً بشكل مستدام يتنفس روح العطاء ويغذي الأمل بين الشعوب عبر القارات المختلفة