ظُلمت ومش مغرور هي العبارة التي عبّر بها عمرو بركات لاعب الأهلي السابق عن تجربته في القلعة الحمراء التي وصفها بأنها لم تكن سهلة على الإطلاق، حيث كشف في تصريحاته الإذاعية عن شعوره بالظلم رغم حبه للنادي، مؤكدًا أنه لم يكن مغرورًا كما تم وصفه وإنما كان يعاني من الجلوس على دكة البدلاء بشكل متكرر ما أثر على مسيرته داخل الفريق وعرقل انتقاله للأندية الأخرى، وهو ما جعله يدرك قيمة الأهلي بعد رحيله.
ظُلمت ومش مغرور: كيف يفسر عمرو بركات تجربته مع الأهلي؟
مقال مقترح «صفقات قوية» انتقالات الزمالك الصيف 8 صفقات ترتبط بالفريق هذا الموسم وكيف تؤثر على المنافسة
يقول عمرو بركات إن قميص الأهلي لم يكن كبيرًا عليه كما يشاع، لكنه أقر أنه أخطأ بحق نفسه بسبب قصره في استغلال الفرص داخل الفريق، وقال إن الندم توصل إليه بعدما غادر النادي وإدرك قيمته الحقيقية، وهو ما يكشف جانبًا من التحديات النفسية التي يمر بها اللاعبون داخل الأندية الكبرى، حيث البيئة التنافسية تسرق الكثير من الفرص، وبالنهاية تتغير نظرتهم تجاه النادي فقط بعد الانفصال عنه، خاصة إذا شعر اللاعب أنه تعرض للظلم رغم الجهد.
ظُلمت ومش مغرور.. كيف تؤثر الجلوس على دكة البدلاء على اللاعبين؟
أوضح عمرو بركات أن بعض اللاعبين يظهرون بمستوى جيد خارج الأهلي، لكن داخل النادي الأمور تختلف؛ بسبب جلوسهم المستمر على مقاعد البدلاء. وأكد أن هذا الأمر يؤثر بشكل مباشر على الروح المعنوية ومستوى الأداء، مما يخفض من فرص اللاعب في إثبات ذاته وتثبيت أقدامه ضمن التشكيلة الأساسية، وبالتالي يفقد حس التنافس والإصرار، وهو ما يدفع البعض للشعور بأنهم مظلومون رغم جاهزيتهم، وليس لديهم فرصة كافية لكي يظهروا إمكانياتهم الحقيقية.
ظُلمت ومش مغرور.. تصريحات بركات التي تكشف حجم الظلم داخل الأهلي
تطرق عمرو بركات إلى أن هناك لاعبين نالوا فرصًا عديدة داخل الأهلي بسبب ثقة المدرب فيهم، بينما يظل البعض الآخر في الظل ولم يحصل على فرص متكافئة، مما يخلق حالة من الإحباط والظلم، ووصف حالة زمنية أنه التقى بلاعب كبير أخبره بأن هناك من يتدرب بجد لكنهم يتعرضون للظلم ولا يحصلون على حقوقهم. وأضاف أنه تعرض لأقاويل تدينه بالغُرور بسبب طريقة لعبه وتعامله، وهو ما أثر بشكل سلبي على انتقاله للأندية الأخرى، ويؤكد هذا الكلام أن الظروف أحيانًا تكون بعيدة عن العدالة في التقييم والأداء فقط.
النقطة الرئيسية | التفصيل |
---|---|
رد فعل عمرو بركات | أكد أنه لم يكن مغرورًا بل تعرض للظلم |
تأثير الجلوس على دكة البدلاء | يؤثر سلبًا في الأداء وإثبات الذات |
الشعور بالندم | أدرك قيمة الأهلي بعد تركه بسبب قصره في استغلال الفرص |
الإشاعات والاتهامات | اتهم بالغُرور رغم أنه لم يعنِ ذلك |
- الإصرار على التدرب والعمل الجاد رغم الجلوس على دكة البدلاء
- الصبر لفترة كبيرة داخل الفريق ومحاولة إثبات الذات
- مراقبة ردود فعل المدرب وتأهيل النفس نفسيًا
- التواصل مع إدارة النادي للنقاش حول فرص اللعب
- بحث الفرص في أندية أخرى إذا استمر الظلم داخل النادي
يظل حديث عمرو بركات نموذجًا يوضح أن اللعب في الأهلي ليس مجرد مسؤولية كبيرة بل تحدي نفسي وذهني، حيث أحيانًا يتحول الظلم الداخلي إلى عقبة أمام مسيرة اللاعب حتى لو كان موهوبًا، وهذا ما يؤكد أن حب النادي لا يكفي وحده بل يحتاج اللاعب لدعم متكامل من المدربين والإدارة لكي ينجح ويشعر بالانتماء الحقيقي.
الهوية الوطنية الجديدة: هل تؤثر على دعم حساب المواطن؟ إليك التفاصيل الكاملة
«تحديث مفاجئ» أسعار الذهب اليوم في مصر تعرف على أحدث الأسعار لمحلات المجوهرات
انتباه هام: أسعار الدواجن اليوم الثلاثاء في الأسواق وفق الموقع الرسمي
«الآن تعرف» موعد وقفة عرفة وعيد الأضحى 2025 في الأردن بالتفصيل
«متعة الأطفال» تردد قناة طيور الجنة وعرب سات 2025 لمشاهدة أفضل البرامج الجديدة
أسعار الدواجن اليوم بمطروح: الشامورت يصل إلى 110 جنيهات الأربعاء 7 مايو 2025
قفزة تاريخية: سعر الذهب في مصر اليوم لعيار 21 والأونصة يتصاعد
«تردد جديد».. ضبط استقبال قناة SSC HD السعودية الرياضية 2025 على نايل وعرب سات