أكتر حاجة بتعصبني هي الأهلي، قالها مصطفى يونس نجم الكرة المصرية السابق، الذي عايش لحظات مهمة مع الناديين الأهلي والزمالك، وخرج بتصريحات تكشف تفاصيل علاقته العميقة بالنادي الأحمر رغم هجومه العلني على إدارته، مذكّرًا بأنه كان أحد الداعمين الأساسيين لكل من محمود الخطيب رئيس النادي الحالي وحسن حمدي الرئيس السابق، معبرًا عن خوفي الشديد وحبي الكبير للنادي الذي هو بالنسبة له البيت الحقيقي.
أكتر حاجة بتعصبني هي الأهلي وحبي العميق له
كشف مصطفى يونس في حواره مع الإعلامية سهام صالح ببرنامج الكلاسيكو على قناة أون أن تعلقه بالنادي الأهلي لم يكن مجرّد انتماء بل كان تفانيًّا غير محدود، إذ قال إنه كان من المقربين لحسن حمدي ومحمود الخطيب حتى أنه وصف نفسه بأحد أضلاعهم الأساسية، وأضاف أن أكثر ما يعصبه هو الاهتمام بالنادي ورغبته في تحسين أوضاعه، لأنه يرى أن الأهلي بيته، والخوف عليه من أي تصرف خاطئ حق مشروع لا يمكن إنكاره، وأكد يونس أن حبه للنادي لا يعني أبدًا أنه يتبع المصالح الشخصية وإنما التزامه بالحق فقط.
تصريحات مصطفى يونس تكشف تحمل مسؤولية حب الأهلي وأسباب غضبه
نفى مصطفى يونس بشكل قاطع ما يروج له البعض من أنه محسوب على الزمالك فقط، موضحًا أن هناك أسماء مثل فاروق جعفر وحسن شحاتة عملوا كمحللين في قناة النادي الأهلي، ما يدل على أن الانتماء لا يعني بالضرورة دعم مطلق بل يمكن أن يكون نقدًا هادفًا، وبيّن أن المشكلة الحالية تكمن في الفتنة التي أُشعلت بين الأهلي والزمالك، لكن كرادته لا تسمح له أن يكون جزءًا منها، مؤكدًا أن هجومه على إدارة الأهلي ليس للافتعال أو البحث عن تريند، لأن اسمه وحده يكفي ليكون في دائرة الضوء، وهو ابن النادي الحقيقي الذي لا يقبل التشكيك في ولائه.
- المقربون من رؤساء الأهلي: دعم مصطفى يونس لحسن حمدي وخطيب كان حقيقيًا وعميقًا
- الخوف على الأهلي: من حق النادي أن يشعر بالخوف عليه لأنه بيته
- النقد الهادف: النقد لا يعني العداء أو الانتماء لنادي آخر
- رفض الفتنة: الحفاظ على وحدة النادي أهم من الانقسامات
- الولاء الحقيقي: حب الأهلي مبني على القيم وليس المصالح
أكتر حاجة بتعصبني هي الأهلي: دروس مستفادة من تجربة مصطفى يونس
تحدث مصطفى يونس عن الدروس التي تعلمها من أسطورة النادي الأهلي صالح سليم، مؤكّدًا أن حب الأهلي الحقيقي لا يشبه حب المصالح والصفقات، وأن الشفافية والاعتراف بالأخطاء هي ما تجعل النادي قويًا وأقدر على تجاوز الأزمات، أشار إلى أنه سبق وأن انتقد بعض التعاقدات وعقود اللاعبين داخل النادي، ولكن واجه صمتًا من المسؤولين رغم إصراره على التعبير عن رأيه بصراحة؛ مما يعكس تحديات كبيرة تواجه إدارة الأهلي يعاني منها الجميع تحت عنوان “أكتر حاجة بتعصبني هي الأهلي” التي توضح أن الحب الحقيقي يتطلب الشجاعة في قول الحق.
النقطة | تفاصيلها |
---|---|
التقارب مع المسئولين | كان جزءًا من الدائرة المقربة لحسن حمدي ومحمود الخطيب |
الحب والخوف | يعتبر الأهلي بيته ويخاف عليه بشكل طبيعي |
النقد والولاء | الولاء للأهلي لا يمنعه من النقد البناء وعدم الرضوخ للمصالح الشخصية |
الفتنة بين الأندية | يرفض أن يكون طرفًا في الفتنة بين الأهلي والزمالك |
أوضح مصطفى يونس بوضوح أن محبته للنادي الأهلي تعني الاحتفاظ بالقيم والأمانة في التعامل معه، مؤكّدًا أن عزيمته في حماية مؤسسات النادي وأسمائه لا تتزعزع، ومستعد للدفاع عنه لأي سبب مهما كلفه، وهذا الحب النابع من الألم والوجع تجاه قضايا النادي هو ما يجعل “أكتر حاجة بتعصبني هي الأهلي” تعبيرًا حقيقيًا عن مشاعر شخصية ونوعية تندر في عالم كرة القدم، مما يبرز أهمية الصراحة والشفافية في محيط المحبين الحقيقين للنادي.
أسعار البيض اليوم في مصر 11 مايو 2025: استقرار أم ارتفاع جديد؟
«أسعار الذهب» اليوم في مصر: تحديث جديد ليوم السبت 26-4-2025
«استقرار مفاجئ».. سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم الإثنين 28 أبريل 2025
الدولار يواصل التراجع اليوم.. انخفاض جديد في قيمته داخل البنوك
بنصف سعرها.. تراجع كبير في أسعار الفاكهة المرتقب منتصف يونيو!
طقس الأردن اليوم: أجواء لطيفة ودرجات حرارة معتدلة الثلاثاء 6 مايو 2025
«سعر الذهب» اليوم.. تغييرات جديدة في سعر سبيكة الذهب السبت 26 أبريل
قفزة مذهلة: أسعار النفط ترتفع مع تغطية المراكز المفتوحة رغم التوترات الاقتصادية