«مواقيت الصلاة» إليك موعد أذان الظهر اليوم الإثنين 28 أبريل 2025

معرفة مواعيد الصلاة اليومية تعتبر جزءًا مهمًا في حياة المسلمين، حيث يسعى الجميع للالتزام بأداء الصلوات في وقتها المحدد. ومن أبرز الصلوات اليومية، يأتي موعد أذان الظهر الذي يختلف توقيته بين المدن بحسب الموقع الجغرافي. نستعرض معكم اليوم الإثنين 28 أبريل 2025 مواقيت الصلاة في عدد من المدن المصرية بحسب ما أعلنت الهيئة العامة للمساحة.

موعد أذان الظهر اليوم الإثنين 28 أبريل 2025

يُعد موعد أذان الظهر معلومة حيوية للعديد من المسلمين، إذ يُعتبر الوقت المخصص لأداء هذه الصلاة هو في منتصف النهار وهو يتغير بشكل يومي بناءً على موقع الشمس. اليوم، الإثنين 28 أبريل 2025، أعلنت الهيئة العامة للمساحة عن مواعيد أذان الظهر في عدة مدن مصرية كما يلي:

  • القاهرة: 12:53 ظهرًا.
  • الإسكندرية: 12:58 ظهرًا.
  • الإسماعيلية: 12:49 ظهرًا.
  • شرم الشيخ: 12:40 ظهرًا.
  • أسوان: 12:46 ظهرًا.

يُلاحظ أن توقيت أذان الظهر يعتمد على الموقع الجغرافي لكل مدينة، حيث يتقدم أو يتأخر وفقًا لبعد المدينة عن خط العرض وخط الطول المرتبطين بحساب مواقيت الصلاة.

مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 28 أبريل 2025

إلى جانب موعد أذان الظهر، يحرص المسلمون في مصر على معرفة مواعيد جميع الصلوات الأخرى لتأديتها في وقتها المحدد. فيما يلي مواقيت الصلوات الخمس في بعض المدن المصرية اليوم الإثنين:

المدينةالفجرالظهرالعصرالمغربالعشاء
القاهرة04:42 صباحًا12:53 ظهرًا04:29 مساءً07:30 مساءً08:53 مساءً
الإسكندرية04:44 صباحًا12:58 ظهرًا04:36 مساءً07:37 مساءً09:02 مساءً
الإسماعيلية04:36 صباحًا12:49 ظهرًا04:26 مساءً07:27 مساءً08:51 مساءً
شرم الشيخ04:35 صباحًا12:40 ظهرًا04:14 مساءً07:15 مساءً08:36 مساءً
أسوان04:50 صباحًا12:46 ظهرًا04:13 مساءً07:15 مساءً08:32 مساءً

التزامك بمواعيد الصلاة يُظهر أهمية علاقتك الروحية رغم انشغالك بأعمال الحياة اليومية، فالصلاة تعتبر وسيلة للاستراحة النفسية والتواصل مع الخالق.

أهمية معرفة مواقيت الصلاة

تمثل معرفة مواقيت الصلاة ضرورة لكل مسلم يسعى للمحافظة على الخمسة فروض اليومية، حيث تتيح له فرصة للتنظيم بين واجباته الدينية والدنيوية. يساهم الالتزام بمواعيد الصلاة في تعزيز الإحساس بالطمأنينة والسكينة، حيث يبدأ اليوم بصلاة الفجر لتجديد النشاط والتفاؤل، مرورًا بالظهر والعصر الذين يمثلان استراحة وسط زحمة الأعمال، وصولًا إلى المغرب والعشاء اللتين تضيفان نهاية روحانية مباركة لليوم. عبر متابعة هذه المواقيت، يمكن تحقيق حالة من التناغم الداخلي بين الروح والجسد.