أصبح اسم ليلى عبد اللطيف، المعروفة إعلاميا بـ«سيدة التوقعات»، مرتبطًا بالأحداث الكبيرة والكوارث التي شهدها العالم مؤخراً. في هذا السياق، يتساءل البعض عما إذا كانت نبوءة ليلى عبد اللطيف بشأن انقطاع خدمات الإنترنت وتعطل حركة الطيران قد تحققت بالفعل؟، وخاصة بعد أن تعرضت رحلات جوية وبنوك ووسائل إعلام وشركات في جميع أنحاء العالم لتعطل صباح يوم الجمعة الموافق 19 يوليو 2024، نتيجة انقطاع واسع النطاق في خدمات شركة «مايكروسوفت»، وخاصة بعد حدوث العطل العالمي، تصدر اسم ليلى عبد اللطيف مواقع التواصل الاجتماعي، نظراً لتوقعها السابق بشأن تعطل شبكة الإنترنت، ويتساءلون عن توقعات ليلي عبد اللطيف، وفي الأسطر القادمة سوف نتناول معكم التفاصيل، لذا يرجي متابعتنا.
ليلي عبد اللطيف تحذر من ظاهرة خطيرة في عام 2024
وكانت ليلي عبد اللطيف خلال حوار تليفزيوني قد تنبأت بأن الطب والعلم يتوصلان إلى تطوير مصل مضاد لجميع أنواع الفيروسات حتى أمراض السرطان وبدون ترك أي آثار جانبية لهذا المصل على المرضى، وهذا المصل سيظهر ما بين 2024 وما بين 2025.
اكتشافات طبية جديدة:
الكثيرون سيرتاحون من هذا الاكتشاف الطبي الجيد. إنه اكتشاف حميد وصحيح قد نسمع عنه في 2024 أو 2025، نعم، سيكون علاجًا للسرطان.
عامين من التطور:
يعني هذا الاكتشاف الطبي الجيد أننا سنسمع عنه في 2024 أو 2025. نعم، إنه اكتشاف حميد صحيح، واكتشافات جديدة لعلاج السرطان.
التكنولوجيا والفضاء:
التكنولوجيا ستصل إلى أعلى مستوياتها، والفضاء سيكون أكبر بكثير من الآن. سنسمع عن اكتشافات وتقنيات جديدة.
تقدمات عام 2024:
عام 2024 سيشهد التوصل إلى مصل ضد كل أنواع الفيروسات والأمراض، والتكنولوجيا ستتقدم بشكل كبير، والفضاء سيتطور بشكل رهيب.
التحديات الأمنية:
البنوك ستعاني من مشكلة كبيرة جداً. الانتربول الدولي سيتدخل بشكل كبير ويحقق نتائج مذهلة، ويكتشف مكان هذه الشبكة الضخمة التي تقود العمليات الإجرامية، ويقوم بحماية البنوك من الوقوع في الفخ.
توقعات ليلي عبد اللطيف بإغلاق المطارات
قالت العرافة إن بعض مطارات دول العالم ستشهد مرحلة إغلاق، مما سيؤدي إلى توقف الرحلات الجوية مجددًا، مما يسبب حالة من الهلع والقلق بين الناس، وتفاعل عدد كبير من النشطاء مع توقعاتها وتساءلوا عن كيفية تحقق هذه التوقعات، بينما أشاد بعضهم بدقة العرافة في توقعاتها السابقة، رأى آخرون أن هذه التوقعات قد تكون جزءا من أجندات عالمية، في حين اعتبر البعض الآخر أن هذه التوقعات مجرد تحليلات لا تستند إلى أي أساس علمي.