نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان رواية فخ الخيانة الفصل الثاني 2 بقلم ديانا ماريا ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع . هذا المقال، الذي كتبه الصحفي aisha، يتضمن محتوى
رواية فخ الخيانة الحلقة الثانية 2 بقلم ديانا ماريا
رواية فخ الخيانة الجزء الثاني 2 بقلم ديانا ماريا
رواية فخ الخيانة البارت الثاني 2 بقلم ديانا ماريا
تقدمت لمياء بهدوء نحو الباب ونظرت من العين السخرية قبل أن تصدم وهى ترى والدة زوجها تقف أمام الباب.
قفز قلبها في صدرها من الرعب وشحب وجهها بشدة ثم التفتت لرامز الذي أشار لها بالهدوء.
اقتربت منه بسرعة وهى تقول بخفوت: دي أم سعيد على الباب أعمل إيه أنا دلوقتي!
قال بصوت منخفض: أنا هدخل استخبى في أوضة وأنتِ اشغليها بأي حاجة لحد ما أخرج من الشقة.
أومأت برأسها قبل أن تتقدم نحو الباب، أسرع رامز تجاه أحد الغرف واختبئ بينما تراقبه لمياء حتى تأكدت من اختفائه ثم فتحت الباب وهى ترسم ابتسامة مزيفة على وجهها.
نظرت لها حماتها بعبوس: إيه يا لمياء بقالي ساعة واقفة على الباب فينك كل ده؟
ابتسمت لها لمياء وحاولت أن تداري ارتباكها: ازيك يا ماما معلش كنت في الحمام.
نظرت بعدم رضى لوجهها الشاحب قبل أن تدخل، أغلقت لمياء الباب ولكن ليس كليا حتى يستطيع رامز الخروج دون أن تشعر حماتها، تبعتها إلى الأريكة التي جلست عليها وهى تختلس النظرات إلى الغرفة التي يختبئ بها رامز بتوتر.
التفت لحماتها وقالت بنبرة ودية: إيه المفاجأة الحلوة دي مش كنتِ تقوليلي أنك جاية؟
رفعت حماتها حاجبها وردت بسخط: ليه وأنا كان لازم أخد إذن السفيرة قبل ما اجي بيت ابني؟
تنهدت لمياء وكتمت الضيق في نفسها وأجابت بهدوء: لا طبعا يا ماما أنا قصدي علشان أستقبلك استقبال يليق بيكِ.
نظرت لها حماتها ثم اشاحت ببصرها عنها، فركت لمياء يديها بتوتر وخوف بسبب وجود رامز قبل أن تقول فجأة بصوت عالي: صحيح يا ماما؟ أنا إزاي لسة مجيبتش حاجة تشربيها هقوم أجيب لك عصير.
ثم نهضت بسرعة ودلفت إلي المطبخ، نظرت حولها تفكر في حل حتى تستطيع أن تأتي بحماتها للمطبخ ويخرج رامز بسرعة.
أمسكت بكوب زجاجي ثم تركتها يقع على الأرض وهى تصرخ: اه! الحقيني ياماما الازاز وقع على رجلي.
نهضت حماتها بسرعة وهى تسرع إلى المطبخ في تلك الأثناء نظر رامز من فتحة المفتاح ليجدها غير موجودة فأسرع بالخروج من الشقة.
جاءت حماتها تقول بهلع: في إيه؟
قالت لمياء متظاهرة بالألم: كنت بجيب الكوباية فلتت من إيدي ووقعت جنب رجلي حاسة أني اتعورت.
في تلك الأثناء سمع كلاهما صوت لإغلاق باب.
قالت حماتها باستغراب: إيه الصوت ده؟ كأن حد فتح وقفل الباب.
اطمئنت لمياء لخروج رامز فقالت لحماتها بابتسامة: لا هتلاقيه صوت الشقة اللي قصادنا أصل الباب عندهم بيعمل الصوت ده ساعات، روحي أقعدي يا ماما وأنا هعمل العصير.
حدقت إليها حماتها ببلاهة ثم نظرت لقدمها فقالت لمياء بسرعة: أنا هلم الازاز ولو لقيت حاجة في رجلي هعالجها بسرعة ارتاحي أنتِ.
كانت حماتها ماتزال تنظر لها بتعجب حتى خرجت من المطبخ فزفرت لمياء بشدة من الارتياح وجلست على الأرض وهى تضع يدها على قلبها الذي ينبض بسرعة من الأحداث التي وقعت عليها وراء بعضها.
بعد قليل عاد سعيد من عمله ليفاجأ بوجود والدته.
قال بابتسامة حين رآها: إيه ده ست الكل موجودة هنا.
نهضت ترحب به: وحشتني يا حبيبي قولت اجي أقعد معاك يومين.
قبل يدها: أنتِ تنوري الدنيا كلها.
التفتت إلي لمياء يسلم عليها مما جعل الضيق يظهر على وجه والدته التي سرعان ما سحبته اتجاهها ليجلس على الأريكة بجانبها وتتبادل معه الأحاديث مُهمشة لمياء كليا من الجلسة.
التفت سعيد مبتسما للمياء: الغدا جاهز يا لمياء ولا نطلب من برة النهاردة؟
قالت والدته مستنكرة: وليه يابني تطلب من برة وتضيع فلوسك هو أنت متجوز علشان تأكل من برة!
رد سعيد بسرعة: لا طبعا يا ماما لمياء علطول بتطبخ بس أنا قولت بمناسبة أنك هنا النهاردة.
نظرت والدته إلي لمياء ببرود: لا مش مشكلة خليها تحضر الغدا وأحنا قاعدين أنا كدة كدة بايتة وهقعد يومين.
نهضت لمياء التي لم تنطق تجنبا للمشاكل بينها وبين حماتها ودلفت للمطبخ لتبدأ بإعداد الغداء لهم بينما سعيد يجلس بالخارج مع والدته.
بعد وقت كان الغداء تقريبا جاهز فخرجت حتى تبلغهم إلا أنها تجمدت مكانها وهى تسمع والدة سعيد تحدثه بعصبية.
والدة سعيد بنبرة غاضبة تمتزج بالسخط: بقولك إيه أنا جاية المرة دي ومش همشي غير لما تشوف لك حل أنت لازم تخلف وتبقى أب إنما دي أرض بور! ولازم تعرف أنه الموضوع ده كوم ورضايا عنك وعلاقتي بيك بقية الحياة كوم تاني ماهو أنت يا تطلقها يإما تتجوز عليها وتخلف!
/*{e.classList.remove(“active”),e.classList.contains(“facebook”)&&e.classList.add(“active”)})})}
/*]]>*/، مع تقديم روابط للمزيد من المعلومات. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #رواية #فخ #الخيانة #الفصل #الثاني #بقلم #ديانا #ماريا والبقاء متصلين مع مدونة !! – Utopia Blog للمزيد من الأخبار والتحديثات.”
رواية فخ الخيانة الحلقة الثانية 2 بقلم ديانا ماريا
رواية فخ الخيانة الجزء الثاني 2 بقلم ديانا ماريا
رواية فخ الخيانة البارت الثاني 2 بقلم ديانا ماريا
تقدمت لمياء بهدوء نحو الباب ونظرت من العين السخرية قبل أن تصدم وهى ترى والدة زوجها تقف أمام الباب.
قفز قلبها في صدرها من الرعب وشحب وجهها بشدة ثم التفتت لرامز الذي أشار لها بالهدوء.
اقتربت منه بسرعة وهى تقول بخفوت: دي أم سعيد على الباب أعمل إيه أنا دلوقتي!
قال بصوت منخفض: أنا هدخل استخبى في أوضة وأنتِ اشغليها بأي حاجة لحد ما أخرج من الشقة.
أومأت برأسها قبل أن تتقدم نحو الباب، أسرع رامز تجاه أحد الغرف واختبئ بينما تراقبه لمياء حتى تأكدت من اختفائه ثم فتحت الباب وهى ترسم ابتسامة مزيفة على وجهها.
نظرت لها حماتها بعبوس: إيه يا لمياء بقالي ساعة واقفة على الباب فينك كل ده؟
ابتسمت لها لمياء وحاولت أن تداري ارتباكها: ازيك يا ماما معلش كنت في الحمام.
نظرت بعدم رضى لوجهها الشاحب قبل أن تدخل، أغلقت لمياء الباب ولكن ليس كليا حتى يستطيع رامز الخروج دون أن تشعر حماتها، تبعتها إلى الأريكة التي جلست عليها وهى تختلس النظرات إلى الغرفة التي يختبئ بها رامز بتوتر.
التفت لحماتها وقالت بنبرة ودية: إيه المفاجأة الحلوة دي مش كنتِ تقوليلي أنك جاية؟
رفعت حماتها حاجبها وردت بسخط: ليه وأنا كان لازم أخد إذن السفيرة قبل ما اجي بيت ابني؟
تنهدت لمياء وكتمت الضيق في نفسها وأجابت بهدوء: لا طبعا يا ماما أنا قصدي علشان أستقبلك استقبال يليق بيكِ.
نظرت لها حماتها ثم اشاحت ببصرها عنها، فركت لمياء يديها بتوتر وخوف بسبب وجود رامز قبل أن تقول فجأة بصوت عالي: صحيح يا ماما؟ أنا إزاي لسة مجيبتش حاجة تشربيها هقوم أجيب لك عصير.
ثم نهضت بسرعة ودلفت إلي المطبخ، نظرت حولها تفكر في حل حتى تستطيع أن تأتي بحماتها للمطبخ ويخرج رامز بسرعة.
أمسكت بكوب زجاجي ثم تركتها يقع على الأرض وهى تصرخ: اه! الحقيني ياماما الازاز وقع على رجلي.
نهضت حماتها بسرعة وهى تسرع إلى المطبخ في تلك الأثناء نظر رامز من فتحة المفتاح ليجدها غير موجودة فأسرع بالخروج من الشقة.
جاءت حماتها تقول بهلع: في إيه؟
قالت لمياء متظاهرة بالألم: كنت بجيب الكوباية فلتت من إيدي ووقعت جنب رجلي حاسة أني اتعورت.
في تلك الأثناء سمع كلاهما صوت لإغلاق باب.
قالت حماتها باستغراب: إيه الصوت ده؟ كأن حد فتح وقفل الباب.
اطمئنت لمياء لخروج رامز فقالت لحماتها بابتسامة: لا هتلاقيه صوت الشقة اللي قصادنا أصل الباب عندهم بيعمل الصوت ده ساعات، روحي أقعدي يا ماما وأنا هعمل العصير.
حدقت إليها حماتها ببلاهة ثم نظرت لقدمها فقالت لمياء بسرعة: أنا هلم الازاز ولو لقيت حاجة في رجلي هعالجها بسرعة ارتاحي أنتِ.
كانت حماتها ماتزال تنظر لها بتعجب حتى خرجت من المطبخ فزفرت لمياء بشدة من الارتياح وجلست على الأرض وهى تضع يدها على قلبها الذي ينبض بسرعة من الأحداث التي وقعت عليها وراء بعضها.
بعد قليل عاد سعيد من عمله ليفاجأ بوجود والدته.
قال بابتسامة حين رآها: إيه ده ست الكل موجودة هنا.
نهضت ترحب به: وحشتني يا حبيبي قولت اجي أقعد معاك يومين.
قبل يدها: أنتِ تنوري الدنيا كلها.
التفتت إلي لمياء يسلم عليها مما جعل الضيق يظهر على وجه والدته التي سرعان ما سحبته اتجاهها ليجلس على الأريكة بجانبها وتتبادل معه الأحاديث مُهمشة لمياء كليا من الجلسة.
التفت سعيد مبتسما للمياء: الغدا جاهز يا لمياء ولا نطلب من برة النهاردة؟
قالت والدته مستنكرة: وليه يابني تطلب من برة وتضيع فلوسك هو أنت متجوز علشان تأكل من برة!
رد سعيد بسرعة: لا طبعا يا ماما لمياء علطول بتطبخ بس أنا قولت بمناسبة أنك هنا النهاردة.
نظرت والدته إلي لمياء ببرود: لا مش مشكلة خليها تحضر الغدا وأحنا قاعدين أنا كدة كدة بايتة وهقعد يومين.
نهضت لمياء التي لم تنطق تجنبا للمشاكل بينها وبين حماتها ودلفت للمطبخ لتبدأ بإعداد الغداء لهم بينما سعيد يجلس بالخارج مع والدته.
بعد وقت كان الغداء تقريبا جاهز فخرجت حتى تبلغهم إلا أنها تجمدت مكانها وهى تسمع والدة سعيد تحدثه بعصبية.
والدة سعيد بنبرة غاضبة تمتزج بالسخط: بقولك إيه أنا جاية المرة دي ومش همشي غير لما تشوف لك حل أنت لازم تخلف وتبقى أب إنما دي أرض بور! ولازم تعرف أنه الموضوع ده كوم ورضايا عنك وعلاقتي بيك بقية الحياة كوم تاني ماهو أنت يا تطلقها يإما تتجوز عليها وتخلف!
/*{e.classList.remove(“active”),e.classList.contains(“facebook”)&&e.classList.add(“active”)})})}
/*]]>*/
“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون رواية فخ الخيانة الفصل الثاني 2 بقلم ديانا ماريا قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر aisha على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #رواية #فخ #الخيانة #الفصل #الثاني #بقلم #ديانا #ماريا. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”