نقدم لكم اليوم ومع الأحداث السريعة التي تجتاح عالم الأخبار، مقال بعنوان رواية حبي الاول الفصل الثالث 3 ليسلط الضوء على أبرز التطورات في هذا السياق. من خلال مصر بوست، نقدم لكم تغطية دقيقة وموثوقة، مستندين إلى محرري الموقع . هذا المقال، الذي كتبه الصحفي عبير، يتضمن محتوى
رواية حبي الاول كاملة بقلم نيرة عبالله عبر مدونة !!
وقابلوا بسمه هناك واخدوا الدرس وهما ماشين شافوا احمد واقف مع بنت وبيضحك معاها
نور: هي مين البنت اللي احمد واقف معاها دي
بسمة: دي تبقي هند أخته واكبر مننا بسنتين
شيما بنرفزه: وهي عشان اخته يعني ده يديله الحق انه يقف ويهزر معاها في الشارع كده
نور باستغراب: وانتي مضايقه ليه ي شيمو
شيما بتوتر: ها مش مضايقه ولا حاجة بس محدش يعرف انها اخته وكده وممكن اي حد يشوفهم يقول عليهم كلام مش لطيف؛ وبعدين يلا خلينا نمشي من الشارع التاني
بسمة: وماله الشارع ده ما احنا بنمشي منه كل مره
شيما: تغيير ي ستي مفيهاش حاجة ولو عاوزين تمشوا من الشارع ده امشوا بس انا همشي من الشارع التاني
نور: خلاص ي ستي نمشي من الشارع التاني
ولسه هيمشوا أحمد شافهم ونده علي بسمة وشيما أخدت نور ووقفوا بعيد شويه
أحمد وهو عينه علي شيما: ازيك ي بسمه عامله اي واخبار طنط اي
بسمه: الحمد لله ي احمد كويسين
أحمد: انا كنت واقف مع هند أختي عشان بديها كشكولها عشان نسيته ما انتي عارفه ان بتنا قريب من هنا وكده
شيما بضيق: يلا ي بسمه عشان نمشي متأخرين
بسمه: حاضر جايه اهو؛ وقالت لاحمد: معلش ي احمد مضطره أمشي وابقي سلملي علي طنط سلام
ومشت هي وشيما ونور واحمد كان واقف مستغرب شيما ليه مضايقه
في بيت شيما بالليل
شيما كانت قاعده في أوضته بتذاكر وكانت كل ما تفتكر انها شافت احمد واقف مع أخته كانت تتضايق وتحس بزعل مش عارفه سببه؛ لحد ما تليفونها رن وكانت نور
شيما ردت عليها: الو ي ست نور
نور: مالك ي بت فيكي اي
شيما: مفيش هيكون فيه اي يعني
نور: عليا انا برضوا اعترفي فيه اي
شيما: نور اقفلي دلوقتي انا مش طايقه نفسي ولا طايقه حد
نور: بت فيه اي اظبطي كده احسنلك كل ده عشان شوفتي أحمد واقف مع أخته
شيما باندفاع: وهو واقف معاها ليه اصلا يعني الناس هتقول اي لما يلاقيه واقف مع بنت وبيضحك معاها هي كل الناس عارفه انها اخته لا طبعا هيقولوا عليه بتاع بنات
نور: هو ده بقى اللي مضايقك خايفه عليه ولا اي
شيما بتوتر: ها لا خايفه علي أخته
نور: اخته طب مهو واضح بقولك انا هقفل عشان عاوزه أنام وبكرا الساعه 5 الاقيكي جاهزه عشان رايحين مشوار
شيما: مشوار اي ده
نور هتعرفي بكرا يلا باي وقفلت معاها
وشيما دخلت عشان تنام ومسكت الفون وفضلت تقلب في الفيس لحد ما لاقت اكونت احمد قدامها وفضلت متردده تدخل تقلب فيه ولا لا
شيما في نفسها: ادخل اقلب فيه شويه لحد ما يجيلي نوم ولا لا؛ ولسه هتضغط عليه بس قالت: لا لا مش هعمل كده انا مالي بيه أصلا ولا اعرفه منين وقفلت تليفونها ونامت.
في بيت احمد
كان بيكلم محمد في الفون
محمد: ي بني زهقتني بقالك ساعه بتتكلم في نفس الموضوع وفي الاخر موصلناش لحاجة
احمد: ايوا عاوز اعرف اي اللي زعلها فجاه وخلاها تمشي من شارع تاني اول ما شافتني معن انا شوفتها وهي جايه من اول الشارع وبتضحك مع صحابها
محمد: معرفش بس ممكن عشان شافتك واقف مع هند وهي مكنتش تعرف آنها اختك وفكرتها بنت زميلتك
احمد: طب ما انا ندهت علي بسمة وقصدت كده عشان اوضح ليها الموضوع
محمد: بقولك اي ابقي اسألها بكرا وريحني
احمد: ازاي يعني
محمد: ي بني ما صحبتها نور عامله ليها حفله عيد ميلاد في كافيه وعازمه كل المدرسه
احمد: بتتكلم بجد طب بقولك اي تيجي بدري واياك تتاخر فاهم
محمد بضحك: يعيني علي الحلو لما تبهدله الأيام يعيني
أحمد : اتلم ياض وادخل نام
تاني يوم
نور صحيت واخدت شاور ولبست بنطلون بيج وبلوزه ستان لونها ازرق وصندل بنفس اللون وطرحه وشنطه بيج وميكب خفيف وبيرفيوم
وراحت عند شيما؛ وأول ما وصلت شافت مراد
مراد: طلعي البلوزه لبرا ي نور
نور: بس هي عجباني كده
مراد بعصبيه: سمعتي انا قولت اي
نور: مراد ميه مره أقولك متعليش صوتك عليا فااهم وبعدين انت ملكش حكم عليا
مراد بصلها بغضب وسابها ومشي
ونزلت شيما وهي لابسه دريس لونه ازرق وهيلز اسود وطرحه بيضة وميكب سمبل ورقيق وشنطه سوده
نور: اي القمر ده وحضنتها
شيما: عيونك الحلوين ها قوليلي هنروح فين
نور بضحك: اصبري شويه وهتعرفي
وركبوا اوبر وراحوا الكافيه واول ما دخلوا الكل قال لشيما كل سنة وانتي طيبة في صوت واحد وشيما فرحت اووي وحضنت نور بحب وسلمت علي الكل واحمد كان بيبص لشيمو باعجاب وهي كانت ملاحظه نظراته وكان جواها مبسوط
احمد شيما: كل سنة وانتي طيبة والعمر كله ليكي
شيما بكسوف: وانت طيب شكرا؛ ومشت من قدامه بسرعه
وبعدها شيما طفت الشمع وقطعت التورته
وبعدها قرروا انهم يلبعوا لعبه ان كل واحد هيسحب ورقه والورقة دي فيها حكم لازما ينفذوا؛ وكانت اول واحده هتسحب هي شيما وكان حكمها انها تغني وغنت أغنيه خليني في حضنك والكل كان معجب بصوتها خاصه احمد وهي كل شويه كانت تبص لاحمد وهي بتغني
وبعد ما خلصت الكل سقف ليها بإعجاب شديد وحد من زمايلها قال: صوتك حلو اووي ي شيمو وبعدين انتي كل حاجة فيكي حلوه حتي شكلك وضحكتك ياخدوا العقل
أحمد بصله بغضب وقال……..
*توقعاتكم للي جاي ؟!
حبي الاول بقلم نيرة عبدالله
، مع تقديم روابط للمزيد من المعلومات. نأمل أن يقدم لكم فهمًا عميقًا وواضحًا للأمور كما هي تتطور. لا تترددوا في مشاركة المقال عبر #رواية #حبي #الاول #الفصل #الثالث والبقاء متصلين مع مدونة !! للمزيد من الأخبار والتحديثات.”
رواية حبي الاول كاملة بقلم نيرة عبالله عبر مدونة !!
وقابلوا بسمه هناك واخدوا الدرس وهما ماشين شافوا احمد واقف مع بنت وبيضحك معاها
نور: هي مين البنت اللي احمد واقف معاها دي
بسمة: دي تبقي هند أخته واكبر مننا بسنتين
شيما بنرفزه: وهي عشان اخته يعني ده يديله الحق انه يقف ويهزر معاها في الشارع كده
نور باستغراب: وانتي مضايقه ليه ي شيمو
شيما بتوتر: ها مش مضايقه ولا حاجة بس محدش يعرف انها اخته وكده وممكن اي حد يشوفهم يقول عليهم كلام مش لطيف؛ وبعدين يلا خلينا نمشي من الشارع التاني
بسمة: وماله الشارع ده ما احنا بنمشي منه كل مره
شيما: تغيير ي ستي مفيهاش حاجة ولو عاوزين تمشوا من الشارع ده امشوا بس انا همشي من الشارع التاني
نور: خلاص ي ستي نمشي من الشارع التاني
ولسه هيمشوا أحمد شافهم ونده علي بسمة وشيما أخدت نور ووقفوا بعيد شويه
أحمد وهو عينه علي شيما: ازيك ي بسمه عامله اي واخبار طنط اي
بسمه: الحمد لله ي احمد كويسين
أحمد: انا كنت واقف مع هند أختي عشان بديها كشكولها عشان نسيته ما انتي عارفه ان بتنا قريب من هنا وكده
شيما بضيق: يلا ي بسمه عشان نمشي متأخرين
بسمه: حاضر جايه اهو؛ وقالت لاحمد: معلش ي احمد مضطره أمشي وابقي سلملي علي طنط سلام
ومشت هي وشيما ونور واحمد كان واقف مستغرب شيما ليه مضايقه
في بيت شيما بالليل
شيما كانت قاعده في أوضته بتذاكر وكانت كل ما تفتكر انها شافت احمد واقف مع أخته كانت تتضايق وتحس بزعل مش عارفه سببه؛ لحد ما تليفونها رن وكانت نور
شيما ردت عليها: الو ي ست نور
نور: مالك ي بت فيكي اي
شيما: مفيش هيكون فيه اي يعني
نور: عليا انا برضوا اعترفي فيه اي
شيما: نور اقفلي دلوقتي انا مش طايقه نفسي ولا طايقه حد
نور: بت فيه اي اظبطي كده احسنلك كل ده عشان شوفتي أحمد واقف مع أخته
شيما باندفاع: وهو واقف معاها ليه اصلا يعني الناس هتقول اي لما يلاقيه واقف مع بنت وبيضحك معاها هي كل الناس عارفه انها اخته لا طبعا هيقولوا عليه بتاع بنات
نور: هو ده بقى اللي مضايقك خايفه عليه ولا اي
شيما بتوتر: ها لا خايفه علي أخته
نور: اخته طب مهو واضح بقولك انا هقفل عشان عاوزه أنام وبكرا الساعه 5 الاقيكي جاهزه عشان رايحين مشوار
شيما: مشوار اي ده
نور هتعرفي بكرا يلا باي وقفلت معاها
وشيما دخلت عشان تنام ومسكت الفون وفضلت تقلب في الفيس لحد ما لاقت اكونت احمد قدامها وفضلت متردده تدخل تقلب فيه ولا لا
شيما في نفسها: ادخل اقلب فيه شويه لحد ما يجيلي نوم ولا لا؛ ولسه هتضغط عليه بس قالت: لا لا مش هعمل كده انا مالي بيه أصلا ولا اعرفه منين وقفلت تليفونها ونامت.
في بيت احمد
كان بيكلم محمد في الفون
محمد: ي بني زهقتني بقالك ساعه بتتكلم في نفس الموضوع وفي الاخر موصلناش لحاجة
احمد: ايوا عاوز اعرف اي اللي زعلها فجاه وخلاها تمشي من شارع تاني اول ما شافتني معن انا شوفتها وهي جايه من اول الشارع وبتضحك مع صحابها
محمد: معرفش بس ممكن عشان شافتك واقف مع هند وهي مكنتش تعرف آنها اختك وفكرتها بنت زميلتك
احمد: طب ما انا ندهت علي بسمة وقصدت كده عشان اوضح ليها الموضوع
محمد: بقولك اي ابقي اسألها بكرا وريحني
احمد: ازاي يعني
محمد: ي بني ما صحبتها نور عامله ليها حفله عيد ميلاد في كافيه وعازمه كل المدرسه
احمد: بتتكلم بجد طب بقولك اي تيجي بدري واياك تتاخر فاهم
محمد بضحك: يعيني علي الحلو لما تبهدله الأيام يعيني
أحمد : اتلم ياض وادخل نام
تاني يوم
نور صحيت واخدت شاور ولبست بنطلون بيج وبلوزه ستان لونها ازرق وصندل بنفس اللون وطرحه وشنطه بيج وميكب خفيف وبيرفيوم
وراحت عند شيما؛ وأول ما وصلت شافت مراد
مراد: طلعي البلوزه لبرا ي نور
نور: بس هي عجباني كده
مراد بعصبيه: سمعتي انا قولت اي
نور: مراد ميه مره أقولك متعليش صوتك عليا فااهم وبعدين انت ملكش حكم عليا
مراد بصلها بغضب وسابها ومشي
ونزلت شيما وهي لابسه دريس لونه ازرق وهيلز اسود وطرحه بيضة وميكب سمبل ورقيق وشنطه سوده
نور: اي القمر ده وحضنتها
شيما: عيونك الحلوين ها قوليلي هنروح فين
نور بضحك: اصبري شويه وهتعرفي
وركبوا اوبر وراحوا الكافيه واول ما دخلوا الكل قال لشيما كل سنة وانتي طيبة في صوت واحد وشيما فرحت اووي وحضنت نور بحب وسلمت علي الكل واحمد كان بيبص لشيمو باعجاب وهي كانت ملاحظه نظراته وكان جواها مبسوط
احمد شيما: كل سنة وانتي طيبة والعمر كله ليكي
شيما بكسوف: وانت طيب شكرا؛ ومشت من قدامه بسرعه
وبعدها شيما طفت الشمع وقطعت التورته
وبعدها قرروا انهم يلبعوا لعبه ان كل واحد هيسحب ورقه والورقة دي فيها حكم لازما ينفذوا؛ وكانت اول واحده هتسحب هي شيما وكان حكمها انها تغني وغنت أغنيه خليني في حضنك والكل كان معجب بصوتها خاصه احمد وهي كل شويه كانت تبص لاحمد وهي بتغني
وبعد ما خلصت الكل سقف ليها بإعجاب شديد وحد من زمايلها قال: صوتك حلو اووي ي شيمو وبعدين انتي كل حاجة فيكي حلوه حتي شكلك وضحكتك ياخدوا العقل
أحمد بصله بغضب وقال……..
*توقعاتكم للي جاي ؟!
حبي الاول بقلم نيرة عبدالله
“في ختام هذا المقال، نأمل أن يكون رواية حبي الاول الفصل الثالث 3 قد قدم لكم نظرة شاملة وواضحة حول الموضوع. نشكر عبير على تقديمه لهذا التحليل والتغطية الإخبارية. لمزيد من التفاصيل أو الأخبار ذات الصلة، يمكنكم زيارة مصر بوست أو متابعة. نرجو منكم المشاركة والتفاعل مع المقال من خلال الوسوم #رواية #حبي #الاول #الفصل #الثالث. لأية استفسارات أو تعليقات، نتطلع لسماع رأيكم. شكرًا لاختياركم مصر بوست كمصدركم الإخباري الموثوق، ونتمنى لكم يومًا سعيدا .”